" نسيتُ من يدهِ ، أن أسترد يدي "


24 يناير 2011




هذا العمر .. خُلق للغياب خلق للكائنات التي لاتملك القلب المؤيد للعيش !
أما عن هذا الصباح كان طموحي كبير جدا .. ليس جدا جدا .. لكنه مقارنة بالكساح الذي أصاب الأحلام بي كبير .. ويبدو أن صوت هذا الصباح فاتح لشهية العصافير .. إنها تنقر اليابس وتُخرج من بين دفة الصفحات “ قصيدة “ كنت قد اودعتها الريح لكن الريح تحرث الأرض وتعود بشهية نهب أخرى .. عادت بها .. ولم تعد به !
هذا الصباح كانت بؤرتي متسعة جدا .. للضياع الذي لم أعد اجيده لكنه يهيم بي ..

http://www.4shared.com/audio/uASP8jhA/___-__.htm